تطوير أساليب تدريس الكيمياء على ضوء مخرجات التعليم الرقمي
الشريط الجانبي للمقالة
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
من خلال دراسة الاستخدام الفعلي للتعليم الرقمي في الكيمياء ، واحتياجاته ، والعوائق التي تحول دون استخدامه ، حاول هذا البحث تحديد كيفية تحسين تقنية تدريس الكيمياء في ضوء مخرجات التعليم الرقمي. استراتيجيات تدريس الكيمياء في ضوء نتائج التعليم الرقمي.
تم اختيار خمسة وثمانون معلمًا ومعلمة كيمياء للصف الثالث المتوسط بشكل عشوائي من بين المعلمين والمعلمات في تلك الصف لتشكيل العينة.
كانت الأداة الأساسية للدراسة عبارة عن استبيان متعدد المحاور:
حقيقة استخدام التعليم الرقمي في تعليم الكيمياء. متطلبات تنفيذ التعليم الرقمي في الفصل.
تحديات لاستخدام التدريس الرقمي في الكيمياء.
بالإضافة إلى مناقشة صريحة مع المدربين من الذكور والإناث حول أفكارهم لتعزيز واقع تدريس الكيمياء في ضوء نتائج التعليم الرقمي.
توصل التحقيق إلى الاستنتاجات التالية:
- يوظف المعلمون التعليم الرقمي بدرجة متواضعة أثناء تعليمهم مادة الكيمياء للصف الثالث المتوسط.
- هناك عدد من المتطلبات الأساسية لاستخدام التعليم الرقمي لتدريس الكيمياء ، بما في ذلك توافر القناعة الكافية بين المعلمين وأولياء الأمور ووجود البنية التحتية المطلوبة.
إن قيود الإنترنت ، ونقص المعلمين في الخبرة في استخدام التعليم الرقمي ، وحماس الطلاب الضعيف لهذا النوع من التعليم ليست سوى عدد قليل من التحديات في استخدام التعليم الرقمي لتعليم الكيمياء.
نظرًا لعوامل الدرجة الأكاديمية وسنوات الخبرة وحضور الدورات التدريبية ، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط إجابات المعلمين على استخدام التعليم الرقمي في تدريس الكيمياء.
قدم البحث عددا من المقترحات والأفكار في ضوء هذه النتائج.
المقاييس
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
